تويتر نادي السيب (Seeb_SC@) - Twitter قبل ساعات قليلة من المباراة النهائية في #كاس_الاتحاد_الآسيوي ويردالأمور طيبة اهم سعادة الشيخ العباس بن إبراهيم الحارثي سفير #السلطنة لدى #ماليزيا
الأكثر تتويجا كان الفريق الأكثر نجاحا في العقد الأول من البطولة هو نادي الكويت الكويتي، الذي تغلب على الكرامة السوري ليفوز بأول لقب له في عام 2009، قبل تفوقه على نادي أربيل العراقي عام 2012، وتوّج على حساب غريمه المحلي القادسية في نهائي 2013، ليكون بطلا ثلاث مرات. ويبقى كذلك الفريق الوحيد الذي ظهر في النهائي أربع مرات. ومع ذلك، تألق نادي القوة الجوية العراقي بشكل أفضل عبر فوزه بلقب البطولة القارية ثلاث مرات متتالية.
جاء لقبهم الأول خلال مشاركتهم الأولى في عام 2016 عندما تغلبوا على فريق بنغالور الهندي، قبل أن يهزموا الاستقلال الطاجيكي بعد ذلك بعام وألتين عسير التركماني في عام 2018. مما جعل سجلهم أكثر تميزا، فقد فازوا باللقب في كل مرة شاركوا فيها. من يسجل أولا يرفع الكأس هناك اتجاه واضح في نهائي كأس الاتحاد الآسيوي، حيث يرفع الفريق الذي يسجل أولا الكأس في النهاية. كان الفريق الأخير – والوحيد بالفعل – الذي سجل أولا ولم يتوّج بطلا هو نادي القادسية الكويتي، عندما خسر بفارق ركلات الترجيح أمام الاتحاد السوري في نهائي 2010. منذ ذلك الحين، فازت الفرق التسعة التي افتتحت التسجيل باللقب (10 فرق إذا ما أضفت فريق القادسية الذي سجل ركلة الترجيح الافتتاحية خلال ركلات الترجيح أمام أربيل في عام 2014 بعد التعادل السلبي في الوقتين الأصلي والإضافي). علاوة على ذلك، كانت آخر مرة سجل فيها الفريقان في النهائي، في عام 2011 عندما فاز ناساف على الكويت 2-1.
وسيطرت أندية غرب آسيا على بطولات كأس الاتحاد الآسيوي حيث فازت فرق هذه المنطقة بـ 15 نهائيا من أصل 17 نهائيا حتى الآن، فقد فاز الجيش السوري بالنسخة الافتتاحية عام 2004، بينما كان المحرق البحريني آخر بطل. وخلال ذلك، جاء فائزون آخرون باللقب من منطقة الغرب من الأردن والبحرين والكويت وسوريا والعراق ولبنان. ومع ذلك، فقد جاء أبطال لهذه البطولة القارية مرتين من أماكن أخرى في آسيا، حيث انضمت منطقتا وسط آسيا ومنطقة آسيان إلى قائمة الشرف. وبالعودة إلى عام 2011، أنهى نادي ناساف الأوزبكي سيطرة الغرب على الكأس التي امتدت لسبع سنوات بفوزه على الكويت، قبل أن يتغلب فريق جوهور دار التعظيم على فريق الاستقلال الطاجيكي في نهائي 2015، والذي كان النهائي الأول والوحيد حتى الآن الذي لم يشارك فيه فريق من منطقة غرب القارة.
حشد جماهيري كبير كان أكبر عدد من الحضور الجماهيري في نهائي كأس الاتحاد الآسيوي عام 2010، عندما حضر 58, 604 متفرج في مدرجات ستاد جابر الأحمد الدولي في مدينة الكويت ليشاهدوا مجريات المباراة النهائية بين القادسية والاتحاد السوري. بينما كان القادسية هو الفريق المُضيف، كان عدد كبير من أنصار الاتحاد حاضرين أيضا، مما خلق جوا يليق بهذه المناسبة. وكان السوريون هم الذين غادروا سعداء بعد فوز فريقهم بفارق ركلات الترجيح بعد التعادل 1-1.
السيب العُماني يبحث عن أول ألقابه في كأس الاتحاد الآسيوي السيب العماني يواجه كوالالمبور سيتي الماليزي في نهائي الاتحاد ويُعد السيب أول نادٍ عُماني يتأهل لنهائي كأس الاتحاد الآسيوي، في